لولايات المتحدة التي تعد أكبر دولة ملوثة في العالم، هي جهة رئيسية في معركة المناخ لكن مواقفها متقلبة وفقا للغالبية السياسية الحاكمة.
وحتى قبل دونالد ترامب، أوقف رؤساء آخرون على امتداد 25 عاما، المفاوضات الدولية لمكافحة التغير المناخي التي ترعاها الأمم المتحدة. في حين سمح آخرون وخصوصا باراك اوباما في 2015 بإحراز تقدم كبير أمام الضرورة الملحة لمعالجة أزمة المناخ.