عُرفت اليمن عبر التاريخ بإسم العربية السعيدة.  و تذكر كتب التاريخ أنّ تسمية اليمن بالعربية السعيدة أو اليمن السعيد يعود إلى كثرة الخضرة و الزرع المنتشر على أراضيها. 

كتب :- د . احمد جبر الشريدة – باحث في الفلك والأنواء في التراث المشرقي . " سعد بلع  " هو ثاني السعود الأربعة التي ينزلها القمر  وثاني خماسينية  الشتاء  " ويأتي بعد  " سعد الذابح"  وقبل " سعد السعود " ، وقد ورد  في القران الكريمة :  سورة هود – آية 44 التي تدل على نفس المعنى حين قال تعالى ((وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءَكِ)) أي: تشرَّبي.

قالت صحيفة ليزيكو الفرنسية إن جزيرة بركانية ظهرت غير بعيدة من جزر تونغا منذ أربع سنوات، وبدأت النباتات والحيوانات الاستقرار فيها، كما ورد في نشرة وكالة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) الأخيرة.

أنهت شركة مياه العقبة بالتعاون مع الجمعية الملكية لحماية البيئة البحرية حملة تركيب قطع توفير مياه في مدارس مديرية التربية والتعليم في محافظة العقبة في كل من قصبة العقبة وقضاء الديسة .

أوراق بيئية  كتب :- د. احمد جبر الشريدة -  باحث في جودة البيئة وصون الطبيعة . تقع بركة العرايس في أقصى شمال التراب الوطني لأرضي الأردن  والى الشمال من نهر اليرموك ب 1 كليو متر  وإلى الشرق  من موقع الحمة الأردنية بحوالي 2 كليو متر. 

أوراق بيئية - تحت رعاية سلطة منطقه العقبة الاقتصاديه الخاصه وبحضور ممثلين عن مجموعه من المؤسسات الحكوميه وغير الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص والمجتمع المحلي ، أطلق برنامج الأمم المتحده الإنمائي والجمعية الملكية لحماية البيئة البحرية في العقبة اليوم مشروع " الحد من النفايات البحرية في العقبة" ضمن مبادره المياه العالمية والمموله من شركه كوكا كولا والائتلاف العالمي لتحدي المياه.

أوراق بيئية - تبقى المخاطر الناجمة عن التبدل المناخي حاضرة في كل المناسبات السياسية والاقتصادية الكبرى والصغرى، خاصة في مسألة تباطؤ النمو الاقتصادي من قلة إنتاج المحاصيل والسلع الغذائية الضرورية، ما يؤثر في الدخل القومي والناتج المحلي

أوراق بيئية - تعتزم وزارة الزراعة من خلال المركز الوطني للبحث والارشاد الزراعي تأسیس نواة لبنك وراثي للحمیر البلدیة لحمایتھا من الانقراض، ضمن خطة ستضعھا الوزارة قریبا بحسب مصدر رسمي في المركز.

حذرت دراسات مائية جديدة  اعدتها مؤسسات دولية مختصة من خطورة وتدهور واقع المياه الجوفية في الاردن بشكل كبير في ظل الظروف التي يعانيها الواقع المائي منذ عدة عقود وازدياد الطلب الذي تجاوز موارد المياه المتجددة بأكثر من ضعفين خلال الفترة من العام 1995-2018 نتيجة للاستخدامات القانونية وغير القانونية  .

بحسب الدراسات البيئية فإن كل الكائنات التي تغزو بيئة جديدة عليها، يكون ذلك عن طريق الخطأ بفعل الإنسان، ولا يوجد كائن يغزو بسبب التغيرات المناخية، وفي مصر تعددت تلك الظواهر على مدار السنين، ففي منتصف الثمانينيات من القرن الماضي، تم جلب «الاستاكوزا» وتربيتها في المزارع وعند فشل المشروع لعدم إقبال المصريين عليها تم رميها في النيل وتفشت وتسببت في أضرار بيئية خطيرة.