تشير الدراسات الحديثة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من آثار الأعاصير والفيضانات الكارثية أو غيرها من الأحداث المناخية القاسية هم أكثر عرضة للإيمان بأن التغير المناخى بمثابة كارثة جديدة يجب القلق بشأنها، ومع ذلك ظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة ديوك وجامعة كولورادو دنفر (UCD)، وجدت أنه ليس كل التأثيرات الجوية القاسية لها نفس التأثير.